• أقلام الوطن
  • النسخة الورقية
  • النسخة الفرنسية
  • “خلاصة القول”
  • ملفات
  • فيديو
أخبار الوطن
  • الرئيسية
  • الحدث
  • أخبار الجزائر
  • المغاربية
  • إقتصاد
  • المحلي
    • أخبار الوسط
    • أخبار الشرق
    • أخبار الغرب
    • أخبار الجنوب
  • الرياضة
No Result
View All Result
أخبار الوطن
  • الرئيسية
  • الحدث
  • أخبار الجزائر
  • المغاربية
  • إقتصاد
  • المحلي
    • أخبار الوسط
    • أخبار الشرق
    • أخبار الغرب
    • أخبار الجنوب
  • الرياضة
No Result
View All Result
أخبار الوطن

فرنسا.. الإجرام سجلٌّ مفتوح!

80  سنة تمر على مجازر 08 ماي 1945

طاوس زمورة by طاوس زمورة
7 مايو، 2025
in ملفات
Reading Time: 1 min read
فرنسا.. الإجرام سجلٌّ مفتوح!

FILE - Men pray near the coffins of 24 Algerians at the Moufdi-Zakaria culture palace in Algiers, on July 3, 2020. After decades in a French museum, the skulls of 24 Algerians decapitated for resisting French colonial forces were formally repatriated to Algeria. French President Emmanuel Macron is heading to Algeria for a three-day official visit aimed at addressing two major challenges: boosting future economic relations while seeking at the same time a difficult reconciliation of memories, 60 years after the North African country won its independence from France. (AP Photo/Toufik Doudou, File)

تحي الجزائر اليوم الذكرى 80 لمجازر 8 ماي 1945، محطة أخرى مفصلية في مسيرة وطنية حافلة بالنضالات ضد المستعمر الفرنسي الغاشم الذي تطاول على شعب أبي، ذنبه الوحيد أنه رفض الاحتلال وطالب بحريته، فكانت النتيجة سقوط الآلاف من الشهداء في سطيف خراطة وقالمة وغير ها من مناطق الوطن،  مجازر خلفت أكثر من 45 ألف شهيد، وابادت فرنسا خلالها عروش وقرى بأكملها في مشاهد دمار أثارت استنكار عدة دول في العالم، جريمة لا تنسى و هي واحدة من الملفات في ملف الذاكرة الوطنية الذي لا يتآكل بالتقادم أو التناسي ولا يقبل التنازل أو المساومة، حسب السلطات التي ترى ان مصير العلاقات الجزائرية الفرنسية مرهونة بقدر أكبر بهذا الملف .

يعود 8 ماي ليحمل معه ذكرى غالية على قلوب الجزائريين، ذكرى ممزوجة بالألم والأمل ألم صنعته فرنسا الاستعمارية التي قهرت الشعب الجزائري لأنه طالب بأرضه وعرضه فدفع الثمن غاليا، وأمل لأنه يشكل هذا التاريخ مرجعية لمن يريد التحرر من براثين الاستعمار، بالنظر إلى البسالة الكبيرة التي أبداها الشعب الجزائري الذي لم يخشى الموت بقدر ما خشي أن تبقى الأرض في يد محتل غاشم. أسقطت آخر أقنعة الاستعمار الفرنسي بعد أن ارتكب إبادة جماعية يجرمها القانون الدولي ويحمل مرتكبيها المسؤولية الجنائية الدولية لجريمة نفذت مع سبق الإصرار والترصد. وقد أسقطت تلك المجازر المروعة آخر أقنعة “الاستعمار التنويري والنهضوي” الذي كانت تدعيه وتروج له فرنسا.

قمع وحشي للمتظاهرين وطائرات تبيد قرى عن بكرة ابيها

التضحيات الجسام التي قدمت آنذاك في سبيل الاستقلال والتحرر، في الثامن ماي 1945، جاءت عقب مسيرة سلمية نظمها أعضاء “أحباب البيان الجزائري”، كان من المفترض أن تنتهي بوضع إكليل من الزهور تكريما لجميع الجنود الذين سقطوا خلال الحرب العالمية الثانية، منهم نحو 60000 جزائري جندوا قسرا في الجيش الفرنسي، لكن فرنسا أرادت غير ذلك، ويروي بعض المؤرخين وفقا لشهادات حية من طرف من عايش تلك اللحظة كان عدد المتظاهرين قد قارب الـ 10.000 شخص قدموا من مختلف قرى ولايات سطيف وبجاية.

كانت الحشود تتقدم بخطى متناسقة بطيئة، والمتظاهرون يصدحون كلهم بنشيد “من جبالنا”، و أثار مشهد العلم الأخضر والأبيض المزين بهلال ونجم أحمرين سخط المستوطنين الفرنسيين الجالسين على شرفات المقاهي وأغضب رجال الشرطة الذين حافظوا، في البداية، على هدوئهم قبل ان يتهجموا على المتظاهرين خصوصا عندما ارتفعت شعارات أكثر جرأة : “تحيا الجزائر المستقلة”، “الجزائر لنا”، “أطلقوا سراح مصالي الحاج”، “استقلال”، و حينها طالب الجيش الفرنسي بتنكيس الإعلام الجزائرية، لكن الشاب بوزيد سعال، المناضل المناهض للاستعمار والبالغ من العمر 22 سنة، رفض ذلك فأطلق عليه الشرطي النار ليسقط أرضا شهيدا.

وامتدت المظاهرة إلى ريف سطيف، ثم إلى مدن أخرى مثل العلمة، خراطة وقالمة، حيث نظمت أيضا مسيرة مماثلة، فردت عليها الحكومة المؤقتة للجنرال ديغول بقمع وحشي وهمجي، أشرف على تنفيذه الجنرال دوفال وتم إعلان الأحكام العرفية من سطيف إلى ساحل بجاية، فيما قصفت الطائرات الاستعمارية عدة قرى كان يعتقد أنها تأوي مناضلين يطالبون بالاستقلال وأُحرقتها عن بكرة أبيها. وقد أسفرت تلك العمليات القمعية والدموية، التي استمرت شهورا، عن استشهاد 45 ألف جزائري.

وقد كشف سقوط أول شهيد في تلك المجازر، الشاب سعال بوزيد، الذي تمسك بالراية الوطنية، الوجه القبيح للاستعمار الذي قام بمحاصرة الجزائريين في منطقة محدودة لعدة أسابيع واستعملت ضدهم كل الوسائل الحربية من بواخر وطائرات ومدفعية وفرق عسكرية خاصة، والهدف إبادة كل جزائري يتطلع إلى الحرية والكرامة. نفس مسعى الإذلال كرسته بعد ذلك بأشهر، الجمهورية الفرنسية الرابعة في دستورها الذي اعتبر الجزائري “مواطنا فرنسيا من الدرجة الثانية”، وهو ما انفكت الحكومات المتعاقبة للجمهورية الخامسة تذكر به كلما رفعت الراية الوطنية عاليا.

السلطات الفرنسية تتغاضى عن الجريمة بعدما هربت الارشيف

ولان هذا اليوم بجمل دلالات بالغة الأهمية، قررت السلطات العليا تريمه يوما للذاكرة، وحسب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون هو سانحة لـ “الاعتزاز بفصول المسيرة الوطنية الحافلة بالنضالات جيلا بعد جيل”. فنبل الرسالة التي تتعاقبها الأجيال وجسامة التضحيات التي بذلت في سبيل استرجاع الأرض والحرية جعلت من الذاكرة الوطنية ملفا لا يتآكل بالتقادم أو التناسي بفعل مرور السنوات ولا يقبل التنازل أو المساومة.

وقد التزم الرئيس بمعالجة هذا الملف الذي يعد في صميم انشغالات الدولة، بطريقة موضوعية، جريئة ومنصفة للحقيقة التاريخية، وهي الحقيقة التي تحاول السلطات الفرنسية التغاضي عنها، بل وتزويرها إلى غاية اليوم، لأن حصيلة تاريخها الاستعماري يندى لها الجبين.

وباتفاق جميع المؤرخين فإن ما حدث كان جريمة دولة وحرب إبادة يجرمها القانون الدولي، كما أن التعتيم الذي تمارسه السلطات الفرنسية تجاه هذه المجازر يعد جريمة أخرى، إذ أن عدد الشهداء –حسب بعض المؤرخين– يفوق بكثير العدد الذي تم الإعلان عنه ولم يكن بالإمكان التحقق منه غداة الاستقلال، لأن الدولة الفرنسية قامت بتهريب الأرشيف الجزائري بما في ذلك سجلات الحالة المدنية المتعلقة بسنة 1948 وأصدرت بعدها قوانين تحمي مرتكبي الجرائم الاستعمارية وتمنع الاطلاع على المواد الأرشيفية.

وقال أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر ومدير جامعة محمد البشير الابراهيمي ببرج بوعريريج، بوعزة بوضرساية، أن ما حدث في الثامن مايو 1945 من مجازر شنيعة في حق الشعب الجزائري الأعزل “أدخل فرنسا الاستعمارية في سجل الدول الدموية ولطخ سمعتها التي بنتها على مبادئ الثورة الفرنسية”. وأضاف بأن نهاية الحرب العالمية الثانية (1939-1945) كانت فرصة خرج فيها الشعب الجزائري في مظاهرات سلمية، مطالبا فرنسا بتنفيذ الوعود التي قطعتها على نفسها بتمكين الجزائريين من حقهم في تقرير مصيرهم وتحقيق الحرية والاستقلال، ليقابل كل ذلك بالتقتيل والإبادة الجماعية. وتعود أهداف فرنسا من الإقدام على تلك المجازر -مثلما أشار إليه السيد بوضرساية- إلى “الرغبة في ضرب البنية الاجتماعية و إضعافها بغية تقليص النمو الديموغرافي، عبر اللجوء إلى أقذر وسيلة ممكنة وهي ارتكاب إبادة جماعية للعنصر البشري.

ز.طاوس

 

 

 

رئيس مؤسسة 8 ماي 1945، عبد الحميد سلاقجي:

” اعتراف فرنسا بالمجازر عقيدة للمؤسسة “

قال رئيس مؤسسة 8 ماي 1945، عبد الحميد سلاقجي عمليات القتل الجماعي والجرائم البشعة التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين العزل قبل 80 عاما، لا تزال إلى اليوم صفحة سوداء في تاريخ فرنسا، حيث شكلت القطرة التي أفاضت الكأس ومهدت لثورة نوفمبر بعد 9 سنوات عبر ربوع بلادنا وجبالها”.

وأوضح -المتحدث- أن قضية إعتراف فرنسا بالمجازر التي ارتكبتها في بالجزائر في ماي 1945 وكل الجرائم التي اقترفتها طيلة 132 سنة من الاستعمار تعد “عقيدة” المؤسسة التي يمثلها، مشيرا “لقد طالبت مؤسسة 8 ماي 1945 دائما ولا تزال فرنسا الاعتراف بجرائمها بما في ذلك الإبادة الجماعية التي ارتكبتها في 8 ماي 1945 “.

وبالعودة إلى مسيرة 8 ماي 1945 في سطيف، أكد سلاقجي، الذي كرس سنوات طويلة من حياته لجمع شهادات ودراسات ومحتويات أعمال تاريخية وتصريحات مؤرخين (من بينهم فرنسيين، كما قال)، أن المناضلين الوطنيين الجزائريين قرروا آنذاك المشاركة في الاحتفال بانتصار الحلفاء على النازية واغتنام الفرصة للمطالبة بالاستقلال، قبل ان تأخذ الأوضاع مجرى آخر.

ز.ط

 

 

 

 

 

وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة:

” بفضل 8 ماي انتقل الكفاح الوطني من المسار السياسي إلى الكفاح المسلح “

 

أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، أن ذكرى 8 مايو تحمل رمزية خاصة بصفتها ” ذكرى غالية على كل الشعب الجزائري”، مشيرا ان أن ترسيم 8 ماي يوما وطنيا للذاكرة من قبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، يعكس “الإجماع الوطني حول هذا التاريخ المفصلي في انتقال الكفاح الوطني من المسار السياسي إلى الكفاح المسلح”.

وأوضح الوزير في كلمة ألقاها خلال يوم برلماني نظمته المجموعة البرلمانية لحزب جبهة التحرير الوطني بالمجلس الشعبي الوطني، حول اتفاق الشراكة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي، أن إحياء الذكرى الـ 80 لمجازر 8 مايو 1945 يمثل مناسبة لاستذكار محطة أساسية في نضال الشعب الجزائري من أجل استرجاع السيادة الوطنية، مشيرا إلى أن هذه الذكرى تأتي في سياق الانجازات التي تحققها اليوم الجزائر المنتصرة.

وأضاف أن الاحتفال بهذه الذكرى يأتي في سياق “الانتصار للجزائر المنتصرة عبر كل المحطات وفي كل المستويات”. وإذ ثمن مبادرة عقد مثل هذا اللقاء الاقتصادي، لفت ربيقة الى ان رئيس الجمهورية أخذ على عاتقه معركة وتحدي الوصول بالجزائر الى المستويات العليا من التقدم في كل المجالات، لا سيما في ميدان الاقتصاد”.

ز.طاوس

 

 

 

 

أستاذ التاريخ البروفيسور كديدة محمد مبارك لـ”أخبار الوطن”:

“الجزائر تحتاج الى ضبط ملفات المجازر بالاعتماد على المؤرخين والخبراء لندرس تأثيراتها على الجزائريين “

 

 

 

  • 8 ماي 1945 جريمة دولة بكل المقاييس، فرنسا لا تريد الاعتراف بهذه المجازر شانها شأن الكثير من المجازر التي ارتكبتها في حق الجزائريين، لماذا برأيكم؟

 

 

فيما يخص مجازر 8 ماي 45 هي جريمة دولة مكتملة الأركان لماذا؟ لأن من تنصل للوعود التي قطعت للشعب الجزائري غدا مشاركته الى جانب فرنسا في الحرب العالمية، هي السلطات الرسمية الفرنسية، ومن اعطى الأوامر لقمع الجزائريين والمتظاهرين هي الدولة الفرنسية، وبالتالي لا يمكن للدولة الفرنسية ان تتنصل من هذه الجريمة بأي طريقة والحقيقة أن الاعتراف يجب ان يفتك لماذا؟ لأن نحن كجزائريين يجب ان نستمر في البحث التاريخي المكتوب بالأقلام الوطنية التي تعرف ماذا تريد خاصة في موضوع الذاكرة الذي سيبقى حساسا بيننا وبين فرنسا، نتحدث عن احصائيات 45,000 شهيد في هذا الظرف القصير جدا، ولكن حقيقه الجرائم المرتكبة تظهر فيها أرقام مرعبه وصلت إلى 60,000 ، وقد رفع طابع السر عن بعض الوثائق في فرنسا من قبل بعض الباحثين الجزائريين وهو ما سيضغط لصالح الاعتراف بهذه الجريمة التي ارتكبت في الجزائر.

 

 

  •  أما حان الوقت لمحاسبة فرنسا على هذه الجريمة المروعة التي ارتكبتها في حق عزل ذنبهم أنهم طالبوا بالاستقلال؟

 

فيما يخص الوقت والله الحقيقة أن هذه الجرائم ليس هناك وقت للمطالبة بها، ولكن أنا أؤكد ما قلته في اكثر من مناسبة سواء تعلق الأمر، بملف 8 ماي أو ملف التجارب النووية والتجارب الجرثومية ، سياسات الارض المحروقة ، تعددت صور الجرائم في الجزائر،  ولكن انا اقول ان الجزائر نحتاج الى ضبط ملفات بالاعتماد على  المؤرخين وجهود زملائنا في تخصصات ذات صلة مباشرة بهذا الملف من الحقوقيين العلوم السياسية، العلوم الطبية ، الفيزياء وعلم النفس لماذا لندرس تأثيرات على حياة الإنسان الجزائري الذي لم يكن يعرف حدود الاضرار التي المت به حتى حيثياتها،  لأنه مثلا بعض المشاركين في تلك المظاهرات السلمية التي تحولت إلى مجزرة مروعه، لم يكن ذنبهم إلا أنهم امنوا بتلك الوعود ، يجب ان تتكاثف الجهود الجزائرية قبل اي شيء، ثم نحاول مستقبلا توسيع دائرة الاهتمام بالموضوع، كل حسب اختصاصه حتى نكون ملفا كامل متكاملا يرغم الاحتلال الفرنسي على الاعتراف بجرائمه مثلما اعترفت به في عدد من الدول.

 

  • ملف الذاكرة الوطنية لا يتآكل بالتقادم أو التناسي بفعل مرور السنوات ولا يقبل التنازل أو المساومة، ماذا تقولون؟

 

 

ملف الذاكرة الوطنية هو ملف لا يسقط بالتقادم ولا يتأكل ومستحيل ان يكون فيه تنازل لماذا؟  انا حتى ضد الأصوات التي تنادي بالذاكرة المشتركة هذا غير ممكن، لأن حقبة الجزائر من مقاومات شعبيه طويله ثم الحركة الوطنية ثم انتهت بثوره التحرير التي بموجبها نلنا الاستقلال، نحن لا نتفق في المصطلحات بعيدا عن بعض الجزائريين غير المتخصصين الذين يتبنون بعض المصطلحات التي يجدونها في بعض الكتابات التاريخية الفرنسية.

 

نحن لا نتشارك المصطلحات مثلا ، هم يرون ان الثورة حربا، ونحن ندرك لماذا نطلق عليها ثورة، لأنها جعلت الاحتلال الفرنسي ذليلا جائعا جاهلا في مواجهه هذه الثورة، وبالتالي موضوع الذاكرة أو هذا الملف سيبقى حساسا بيننا وبين فرنسا وإن حاولت بعض الاقلام التخفيف من حدته ولكن في الحقيقة لا يمكن أن نتحدث عن تاريخ مشترك لأنه لا يمكننا ان نمر مرور الكرام على تلك الصفحات.

المحطات التي ارتكب فيها الاحتلال الفرنسي الجرائم كثيرة، لا يمكن أن تمحى ولكن بالمقابل من حقنا ان نكتب للأجيال القادمة وعلينا كجزائريين أن نحافظ على الجبهة الجزائرية التي تتقاطع في كثير من الأحيان مع ما يريد الطرف الفرنسي الذي يريد أن يخفف من بشاعة ما حصل في الجزائر خلال 132.

طاوس.ز

 

مواضيع ذات صلة

روتايو يحاول.. ويفشل!
أخبار الجزائر

روتايو يحاول.. ويفشل!

تشهد العلاقات الجزائرية-الفرنسية مرحلة حاسمة من المواجهة، فرضتها الممارسات الاستفزازية الفرنسية التي تعكس عقلية استعمارية لم تتغير رغم مرور عقود...

by عبد الكريم عزوڨ
11 مايو، 2025
العالم يتجنب حربا نووية  
ملفات

العالم يتجنب حربا نووية  

أكدت الهند وباكستان أمس السبت، التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، بعد نحو 12 ساعة من بدء الأخيرة عملية أطلقت عليها...

by عماد الدين بن جامع
10 مايو، 2025
Next Post
وزير التعليم العالي يلتقي ابتسام حملاوي لبحث سبل التعاون

وزير التعليم العالي يلتقي ابتسام حملاوي لبحث سبل التعاون

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخبر الأخبار

سعداوي يشدّد على إنجاح حملة استرجاع الكراريس المستعملة

سعداوي يشدّد على إنجاح حملة استرجاع الكراريس المستعملة

12 مايو، 2025
تعليمات سعداوي بخصوص الامتحانات الوطنية

تعليمات سعداوي بخصوص الامتحانات الوطنية

12 مايو، 2025
رئيس الجمهورية يشرع في زيارة دولة إلى سلوفينيا

رئيس الجمهورية يشرع في زيارة دولة إلى سلوفينيا

12 مايو، 2025
الوادي.. توقيف شخص وحجز 14885 قرص “بريغابالين”

الوادي.. توقيف شخص وحجز 14885 قرص “بريغابالين”

12 مايو، 2025
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • هويتنا

من نحن

شبكة إخبارية جزائرية متعددة الوسائط، أصدرها صحفيون جزائريون شباب في خضم الحراك الشعبي السلمي، وتأهب الجزائريين لبناء جزائر جديدة، تهدف إلى إعادة الاعتبار للممارسة الإعلامية، وإحداث تصالح بين القارئ والمشاهد والصحافة بصفة عامة من خلال المعلومة الصادقة، والخبر اليقين، والتحليل الموضوعي والمنهجي وفق القيم المهنية المتعارف عليها عالميا.

تابعنا

المدير العام مسؤول النشر : رياض هويلي

جميع الحقوق محفوظة لـ”أخبار الوطن” © 2024

تطوير
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الحدث
  • أخبار الجزائر
  • أخبار العالم
  • أقلام الوطن
  • الأخبار المغاربية
  • “خلاصة القول”
  • المحلي
    • أخبار الوسط
    • أخبار الشرق
    • أخبار الغرب
    • أخبار الجنوب
  • الرياضة
  • أخبار الصحافة
  • الثقافة
  • الملتيميديا
  • النسخة الورقية
  • إقتصاد
  • بورتريه
  • تحقيقات وروبورتاجات
  • فيديو
  • ملفات

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In