قال وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، اليوم الخميس، إن فرنسا ليست لها نية صادقة لحل مشكل الذاكرة العالق بين البلدين.
وأضاف زيتوني خلال إشرافه على الاحتفالات الرسمية لذكرى 17 أكتوبر 1961، أن ملف الذاكرة سيظل عالقا ما لم يتم تسوية ملفات الأرشيف، التعويض على التفجيرات النووية، المفقودين والجماجم.. الخ.
واعتبر المتحدث أنه حان الوقت للتعامل مع فرنسا الند للند، لكون أن التطبيع الشامل للعلاقات يجب ألا يكون خارج سياق الملفات العالقة وأهمها ملف الذاكرة.